مفضل العبارة
عبدالسلام محمد
615210592صادق زاهر
أجمع عدد من السياسيين والإعلاميين اليمنيين على أن مواقف المملكة تجاه اليمن لم تتغير طيلة تاريخ العلاقات السعودية - اليمنية.
منوهين بأن الدعم السعودي المقدم لجرحى حادثة صالة العزاء بصنعاء، يؤكد وبوضوح أن الأيادي البيضاء للمملكة تمتد حتى لخصومها، وأن الدعم السعودي لليمن لا يتوقف حتى في زمن الحرب التي ابتدرها الانقلابيون.
وقال النائب اليمني مفضل العبارة، إن اللفتة الكريمة من قبل خادم الحرمين الشريفين لنقل جرحى حادثة العزاء تترجم أسمى معاني الوفاء والكرم للقيادة السعودية الذي تعود عليه اليمنيون.
وأضاف قائلا: الانقلابيون تعودوا أن يكونوا ضد مصلحة اليمن والشعب اليمني، في حين وقفت المملكة ولا تزال تقف إلى جوار كل يمني سواء كان في الأراضي السعودية، أم كان محاصرا من قبل الميليشيات الحوثية داخل اليمن.
وهنا يتضح الفرق في معايير التعامل مع من يقدم الخير حتى مع خصومه لكي ينعم اليمنيون بالأمن والاستقرار.
ويضيف رئيس مركز أبعاد للدراسات الإستراتيجية عبدالسلام محمد: إن مواقف المملكة تجاه اليمن لم تتغير سواء في زمن الحرب أم السلم.
وأكد أن الأمر الملكي بعلاج مصابي صالة العزاء لم يفرق بين المؤيدين للشرعية أو المتعاطفين مع الانقلاب، وهو ما يؤكد أن المملكة تنظر بعين واحدة لكل مكونات الشعب اليمني.
بدوره، أشار الإعلامي صادق زاهر إلى أن المملكة تعد الدولة الوحيدة التي وقفت إلى جوار اليمنيين بعد أن انقلب الحوثيون والمخلوع على الشرعية الوطنية في اليمن.
وأن المملكة شرعت أبوابها لاستقبال مئات الآلاف من الشعب اليمني الذي هرب من بلاده بسبب ممارسات البطش والتنكيل التي لا يزال يمارسها الانقلابيون.
منوهين بأن الدعم السعودي المقدم لجرحى حادثة صالة العزاء بصنعاء، يؤكد وبوضوح أن الأيادي البيضاء للمملكة تمتد حتى لخصومها، وأن الدعم السعودي لليمن لا يتوقف حتى في زمن الحرب التي ابتدرها الانقلابيون.
وقال النائب اليمني مفضل العبارة، إن اللفتة الكريمة من قبل خادم الحرمين الشريفين لنقل جرحى حادثة العزاء تترجم أسمى معاني الوفاء والكرم للقيادة السعودية الذي تعود عليه اليمنيون.
وأضاف قائلا: الانقلابيون تعودوا أن يكونوا ضد مصلحة اليمن والشعب اليمني، في حين وقفت المملكة ولا تزال تقف إلى جوار كل يمني سواء كان في الأراضي السعودية، أم كان محاصرا من قبل الميليشيات الحوثية داخل اليمن.
وهنا يتضح الفرق في معايير التعامل مع من يقدم الخير حتى مع خصومه لكي ينعم اليمنيون بالأمن والاستقرار.
ويضيف رئيس مركز أبعاد للدراسات الإستراتيجية عبدالسلام محمد: إن مواقف المملكة تجاه اليمن لم تتغير سواء في زمن الحرب أم السلم.
وأكد أن الأمر الملكي بعلاج مصابي صالة العزاء لم يفرق بين المؤيدين للشرعية أو المتعاطفين مع الانقلاب، وهو ما يؤكد أن المملكة تنظر بعين واحدة لكل مكونات الشعب اليمني.
بدوره، أشار الإعلامي صادق زاهر إلى أن المملكة تعد الدولة الوحيدة التي وقفت إلى جوار اليمنيين بعد أن انقلب الحوثيون والمخلوع على الشرعية الوطنية في اليمن.
وأن المملكة شرعت أبوابها لاستقبال مئات الآلاف من الشعب اليمني الذي هرب من بلاده بسبب ممارسات البطش والتنكيل التي لا يزال يمارسها الانقلابيون.